إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / موضوعات عسكرية / نظرية الأمن الإسرائيلي





نظام القبة الفولاذية
مقطع لمدينة القدس
التهديدات الخارجية المعادية لإسرائيل

أوضاع الدفاعية الإسرائيلية في الجولان
أوضاع الدفاعية الإسرائيلية في سيناء
المناطق العازلة
الأوضاع النهائية في فلسطين
الهجمات الإسرائيلية على سورية
الضربة الجوية كولمب
العمليات على الجبهة الأردنية
العملية العين (حوريب)
العملية عوفداه
العملية قادش المعدلة
ضربة صهيون
عملية السلام من أجل الجليل



ملحق

ثبت الأعلام

أيهود أولمرت

1. حياته

من مواليد فلسطين عام 1945، خريج الجامعة العبرية بالقدس، درس علم النفس والفلسفة والقانون، متزوج وأب لأربعة أبناء. قبل دخوله المعترك السياسي عمل في المحاماة، وكان له مكتب" أيهود أولمرت وشركاه".

بدأت حياته السياسية عام 1973، وعمره 28 عام، وانتُخب عضواً بالكنيست الإسرائيلي، وتواصلت عضويته لسبع دورات انتخابية.

منذ عام 1988، بدأ يشغل وظيفة وزير في حكومات إسرائيل، بداية من حكومة "اسحاق شامير" كوزير للصحة 1990 – 1992، وانتُخب رئيساً لبلدية القدس في نوفمبر 1993، ثم عضواً بالكنيست عن حزب الليكود، ثم فاز بدورة ثانية لرئاسة بلدية القدس عام 1998، ثم خاض انتخابات الكنيست ضمن قائمة حزب الليكود عام 2003.

تعين وزيراً للتجارة والصناعة في حكومة شارون، في فبراير 2003، إضافة إلى صلاحيات أخرى في الحكومة الإسرائيلية. انفصل من حزب الليكود وشارك مع شارون في تأسيس حزب كاديما، وكان نائباً لشارون في الحكومة الإسرائيلية. ونتيجة لدخول "إرييل شارون" في الغيبوبة الدائمة، تولى أولمرت بالوكالة رئاسة حزب كاديما والحكومة الإسرائيلية، في 16 يناير 2006، ثم شكل الحكومة الإسرائيلية الحادية والثلاثين، في 4 مايو 2006، ثم استقال من منصبه في 31 مارس 2009، بسبب قضايا فساد إداري.

2. أجندة أولمرت

شارك أولمرت في تنفيذ خطة فك الارتباط عن غزة مع شارون، منذ عام 2003، وشارك في تهويد القدس الشرقية، ويتمسك بيهودية الدولة. وهو من ألد خصوم "بنيامين نتنياهو"، الذي حل محله وزيراً للمالية، في أغسطس 2005، بعد انسحاب نتنياهو من حكومة شارون احتجاجاً على خطة الانسحاب من غزة. له كتاب صدر عام 1989، بعنوان "الأرض، العمل والنزاع الإسرائيلي الفلسطيني".


أيهود باراك

1. حياته

من مواليد فلسطين، في شمار هشارون، 12 فبراير 1942، عمل رئيساً للوزراء في الحكومة الإسرائيلية العاشرة (1999 – 2001)، ورئيساً لأركان الجيش الإسرائيلي الرابع عشر (1991)، ثم وزيراً للدفاع في حكومة أولمرت بعد حرب لبنان يوليه 2006.

تخرج في الجامعة العبرية في تخصص الفيزياء والرياضيات، وتابع دراسته في جامعة ستانفورد بالولايات المتحدة الأمريكية. أمضى معظم خدمته في كتيبة الأركان وتولى قيادتها.

تعين رئيساً لقسم التخطيط في رئاسة الأركان، عام 1981، بعد ترقيته إلى رتبة ميجور جنرال، ثم رئيساً لوحدة الاستخبارات، وقائداً للواء المركزي في الجيش الإسرائيلي، ونائباً لرئيس الأركان، ورئيساً لوحدة العمليات في الجيش، ثم رئيساً للأركان.

انضم باراك إلى حزب العمل عام 1995، بعد أن أنهى 35 عاماً من الخدمة العسكرية (1959 – 1995)، ثم تولى وزارة الداخلية عام 1995، وعُين وزيراً للخارجية بعد اغتيال رابين (1995 – 1996).

حصل بارك على مقعد في الكنيست الإسرائيلي عام 1996، وشارك في اللجان الخارجية والدفاعية، ونجح في رئاسة حزب العمل في العام نفسه.

تولى باراك رئاسة الحكومة الإسرائيلية، في 17 مايو 1999، بعد منافسة انتخابية شديدة مع "إرييل شارون"، ولكن حُلت الحكومة في مارس 2001، بعد انسحاب الأحزاب (شاس والمفدال وإسرائيل بعاليا) منها، نتيجة خلاف على صلاحية نائب رئيس الوزراء، والذي شغله حزب شاس المتدين.

2. أحداث مهمة في عهده

·       اختطاف ثلاثة جنود إسرائيليين على يد حزب الله.

·       المصادقة على قانون إعفاء اليهود المتدينين من الخدمة العسكرية الإلزامية.

·       الانسحاب من جنوب لبنان، عام 2000.

·       فشل قمة كامب ديفيد 2000 للتوفيق بين الإسرائيليين والفلسطينيين، بمشاركة الرئيس كلينتون.

·       انطلاق انتفاضة الأقصى 2000.

·       فشل المحادثات مع الجانب السوري، 1999 – 2000.

شخصية باراك

يميل إلى العمل المنفرد، أكثر من العمل المشترك، ويفضل أسلوب الإدارة المركزية.

 

عمير بيرتس

يهودي من أصل مغربي، وُلد في مدينة أبي الجعد بالمغرب، في 7 مارس 1952، نشأ داخل أسرة يهودية مغربية، ويتحدث العبرية والعربية واللهجة المغربية بطلاقة، إضافة إلى الفرنسية. وكان والده يقود الطائفة اليهودية بالمدينة، ويملك محطة محروقات.

هاجرت عائلته إلى إسرائيل عام 1956، لتستقر في سيدروت، والتي واصل فيها تعليمه الثانوي، ثم أدى الخدمة العسكرية في الجيش الإسرائيلي، وجُرح في حرب 1973، ودخل المستشفى للعلاج لمدة عام كامل، ثم اشترى ضيعة في قرية نير أكيفا، وعمل في زراعة وتصدير الأزهار والخضروات.

بدأ حياته السياسية عام 1983، كمحافظ لمدينة سيدروت، ثم وصل إلى عضوية الكنيست الإسرائيلي عام 1988، عن حزب العمل، وشارك في مسيرة قطرية للاحتجاج على البطالة في التسعينيات.

انضم بيرتس للهستدروت (قيادة اتحاد النقابات العملية) وأصبح الرجل الثاني به عام 1994، ثم احتل مركز السكرتير العام للهستدروت (الرجل الأول) عام 1995.

خاض بيرتس الانتخابات عام 1999، بقائمة مستقلة في الكنيست، وحصل على مقعدين. وفي عام 2003 حصل على ثلاثة مقاعد بعد عودته إلى حزب العمل. وفي انتخابات عام 2005 انسحب من حزب العمل ليعود إلى قائمته المستقلة، وشغل منصب رئيس حزب العمل خلال 2005 – 2007.

شغل منصب وزير الدفاع عند إعلان إسرائيل الحرب على لبنان، يوليه 2006، وأخفق في أداء وظيفته، وتعرض للتحقيق من لجنة فينوجراد. وقدم استقالته من الوزارة بعد تقديم لجنة فينوجراد، تقريرها الأول في عام 2007.

 

بنيامين نتنياهو

1. حياته

من مواليد فلسطين/ القدس، في 21 أكتوبر 1949. تولى رئاسة الوزراء في 31 مارس 2009.

خريج جامعة ماسوسيتش للتكنولوجيا (الولايات المتحدة الأمريكية) بدرجة البكالوريوس في الهندسة المعمارية، ودرجة الماجستير في إدارة الأعمال. وبعد تخرجه عمل مستشاراً، وشغل منصب مدير في قطاع الصناعة بالولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل. ومنذ عام 1976، عمل مديراً لمعهد يوناتان، وهي مؤسسة لبحث سبل مكافحة الإرهاب.

كان جندياً وضابطاً في وحدة كوماندوز خاصة، تابعة للاستخبارات بالقيادة العامة في جيش الدفاع، 1972 – 1976. مثّل أخيه الذي توفي في عملية تحرير رهائن إسرائيليين في أوغندا.

شغل نتنياهو منصب مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة( 1984 – 1988)، وكان نائباً لرئيس البعثة الدبلوماسية الإسرائيلية في الولايات المتحدة الأمريكية (1982 – 1984).

في عام 1984، كان نتنياهو عضواً في الوفد الإسرائيلي الأول للمحادثات الإستراتيجية الأمريكية ـ الإسرائيلية، وكان نائباً لوزير الخارجية (1988 – 1991)، ونائب وزير في ديوان رئيس الوزراء (1991 – 1992)، وكان عضواً في مؤتمر مدريد للسلام عام 1991، ولمحادثات السلام في واشنطن التي أعقبت هذا المؤتمر.

انتخب عضواً في الكنيست (1988 – 1996) عن حزب الليكود، الذي ترأسه عام 1993.

تولى رئاسة الوزراء (1996 – 1999)، وبعد هزيمته في انتخابات 1999، استقال من رئاسة حزب الليكود ومن الكنيست.

عمل وزيراً للخارجية (2002 – 2003)، ثم وزيراً للمالية (2003 – 2005).

فاز برئاسة الوزراء الإسرائيلية، في 31 مارس 2009.

2. كتاباته: له مؤلفات عديدة، منها "محاربة الإرهاب"، و"مكان بين الأمم".

 

غابي أشكينازي

من مواليد إسرائيل، في مستوطنة موشاف حاغور بمنطقة الشارون (وهي المستوطنة نفسها التي ولد فيها دان حالوس) في عام 1951، وكان والده مهاجراً من بلغارياً هرباً من ملاحقات النازي. أما والدته فقد هاجرت من سورية في صغرها.

حصل أشكينازي على شهادة جامعية في العلوم السياسية، وإدارة الأعمال الدولية، وهو متزوج ولديه ولد (28 عاماً) خدم في وحدة أيغور الثانية لواء جولاني؛ وبنت كانت مدربة قناصة. ويقيم أشكينازي حالياً في كنار سابا.

درس اشكينازي المرحلة الثانوية في مدرسة عسكرية داخلية في تل أبيب، والتحق بالجيش عام 1972، وتجند في لواء جولاني. وشارك في حرب أكتوبر 1973، كما كان أحد أفراد الكوماندوز الذي نفذ عملية عنتيبي 1976 في أوغندا.

أُصيب أشكينازي خلال الاجتياح الإسرائيلي لجنوب لبنان عام 1978، في عملية الليطاني. وعندما عاد إلى صفوف الجيش تعين قائداً للكتيبة 51 في اللواء جولاني.

ترقى أشكينازي وأصبح نائب قائد لواء جولاني، أثناء الغزو الإسرائيلي للبنان عام 1982.

مع اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى، عام 1987، أصبح أشكينازي قائد لواء جولاني، ودافع عن جنوده المتهمين بالتنكيل ضد الفلسطينيين، واستمر قائداً خلال (1986 – 1988).

قضى أشكينازي معظم سنوات خدمته في لبنان، حيث تعين ضابطاً في قيادة الجبهة الشمالية للجيش الإسرائيلي (1988 – 1990)، ثم تولى قيادة وحدة مدرعات الاحتياط في الشمال (1990 – 1992)، ثم عُين قائداً لوحدة الارتباط في لبنان (1992 – 1994). وبعد ترقيته إلى رتبة جنرال، تعين قائداً للجبهة الشمالية (1998 – 2002)، وأشرف على الانسحاب الإسرائيلي من لبنان (مايو 2000)، رغم معارضته لهذا القرار.

تعرض للمحاكمة بسبب مسؤوليته عن أسر حزب الله لثلاثة جنود إسرائيليين لقوا مصرعهم في هجوم لحزب الله بمنطقة شبعا (أكتوبر 2000)، إلا أن لجنة عسكرية برأته عشية الحديث عن احتمال عودته إلى رئاسة هيئة الأركان الإسرائيلية.

تعين نائباً لرئيس هيئة الأركان الإسرائيلية عام 2002، واستمر بها حتى عام 2004، ثم التحق بدورة علمية بجامعة هارفرد الأمريكية.

بعد خسارته لرئاسة الأركان عام 2005، غادر أشكينازي صفوف الجيش بعد رفض طلبه بأن يتولى رئاسة شعبة الاستخبارات العسكرية "أمان"، حيث تقاعد وأسس شركة خاصة للأعمال الحرة.

خلال حرب لبنان (يوليه 2006)، عين وزير الدفاع "عمير بيرتس"، الجنرال في الاحتياط أشكينازي مديراً عاماً لوزارة الدفاع، وتردد حينها أن بيرتس قصد منع رئيس الأركان "دان حالوس" من اتخاذ قرارات عسكرية، مستغلاً افتقار بيرتس إلى الخبرة العسكرية.

بعد استقالة "دان حالوس" (يناير 2007)، من رئاسة الأركان، عين بيرتس أشكينازي رئيساً للأركان.

بعد توليه رئاسة الأركان، تولى معالجة إخفاقات الجيش في حرب لبنان 2006، وأعد خطة لتطوير الجيش بشكل كامل (خطة تيفين 2008 – 2012).

 

دان حالوس

من مواليد أغسطس 1948، دخل عام 1969 سلاح الجو الإسرائيلي كطيار، وشارك في حرب أكتوبر 1973، ثم ترك سلاح الجو عام 1978؛ ولكنه عاد إليه بعد أربعة سنوات، حتى أصبح قائداً له عام 2000.

تسلم حالوس رئاسة الأركان الإسرائيلية، في يونيه 2005، خلفاً لموشيه يعلون، ليصبح الرئيس الثاني عشر لرئاسة الأركان.

على أثر إخفاق الجيش الإسرائيلي في الحرب على لبنان، يوليه 2006، حمل تقرير لجنة فينوجراد الأول 2007، حالوس المسؤولية عن الإخفاقات؛ وعندما استقال حالوس من منصبه، خلفه الجنرال أشكينازي.

 

أفيغدور ليبرمان

وُلد في مولدوفا عام 1958، وهاجر إلى إسرائيل عام 1978، وخدم بالجيش الإسرائيلي. حصل على شهادة جامعية في العلاقات الدولية والعلوم السياسية من الجامعة العبرية بالقدس.

شارك في تأسيس المنتدى الصهيوني ليهود الاتحاد السوفيتي السابق، وعمل عضواً في مجلس إدارة الشركة الاقتصادية بالقدس، وعمل سكرتيراً لنقابة العمال (الهستدروت).

تولى منصب مدير عام حزب الليكود (1993 – 1996)، ومدير عام ديوان رئاسة الوزراء (1996 – 1997)، وفي عام 1999، أسس وترأس حزب "إسرائيل بيتنا".

انتخب عضواً في الكنيست لأول مرة عام 1999، وفي عام 2001 تعين وزيراً للبنية التحتية، ثم استقال عام 2002، وعمل وزيراً للمواصلات (2003 – 2004). وشغل منصب نائب رئيس الحكومة ووزير الشؤون الإستراتيجية (2006 – 2008).

فاز حزب "إسرائيل بيتنا" برئاسة ليبرمان في انتخابات عام 2009، وحصل على 15 مقعداً بالكنيست، حيث تعيّن وزيراً للشؤون الخارجية في حكومة "بنيامين نتنياهو".

متزوج وله ثلاثة أولاد.